الذين كان كل همهم الإستيلاء على الشركات العمومية بعد خوصصتها وهو ما رفضته المخابرات التي أبقت على سيطرتها على الموارد الوطنية وخاصة الشركات الاستراتيجية (سوناطراك اتصلات الجزائر و سونالغاز) وهو ما لم تستسغه الشركات العالمية المتعددة الجنسيات ولا ننسى ان شكيب خليل حاول خوصصة سوناطراك قبلا و هو ما أفشلته عبر قانون المحروقات و الذي تحركت المخابرات و أفشلته عن طريق فرعها المخصص لمراقبة الاحزاب و الحياة السياسية أصحاب مقولة ان هناك جنرالات القمح وغيرها و مقولة من يقتل من هي داعية نشرت بالاساس في فرنسا وبريطانيا خصوصا واسبانيا وبعض الدول العربية التي تريد تصفية حساباتها مع المخابرات بسبب اعتدالها في سياستها الخارجية نعم الجيش الجزائري والجنرالات ليسو ملائكة لهذه الدرجة ولكن محاولة شيطنتهم اتت في ضروف الكل يعرفها ولهدف معين زعزعة استقرار الجزائر ان من لديهم حساب مع توفيق لا يريدونه ل شخصه و انما يريدون استهداف جهاز السلامة الذي حال دون حدوث انشقاقات في الجيش (لمن لم يتعلم من الدرسين السوري و الليبي وموجة الانشقاق التي كانت رأس الحربة ل نشر فوضى الارهاب الدموي ) ان افضل ماتعلمته مما حدث في سوريا و ليبيا أن تحذر مما يفعله بك الصديق قبل العدو و الفاهم يفهم ياسعيداني البنادري https://www.facebook.com/AljzayrdwAsrayylAlyAlabd?ref=hl