أبرز ما تم نشره على أن هناك تشابه بين الإسلام واليهودية!

قال تعالى: ((الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا)) فهم الكثير عبر التاريخ أنّ الرجال متفوِّقون ومسؤولون أيضا عن النساء وهم في درجة أعلى وفي مرتبة أعلى، لكن القوامة حتى عند العلماء هي مسؤولية وهي تكليف. لكن الله سبحانه لم يقل "الذكور قوّامون على الإناث" ! في هذه حلقة التفكير والتغيير التاسعة والعشرون بعنوان الإسلام وقضايا #المرأة ( القوامة ) يتحدّث الدكتور محمد شحرور عن هذه القضية باستفاضة، حيث أنّه كان قد ألّف كتاباً حول هذه المسائل بعنوان: "فقه المرأة" فهل تعتبر #القوامة للرجل فقط؟ أو للذكر فقط؟ وهل تعتبر هذه الآية تشريع أم قانون إلهي حتمي الحدوث؟ كل هذا وأكثر في هذه الحلقة يقدّمها الاستاذ نهاد درويش مع #الدكتور #محمد #شحرور أتمنى أن ينال هذا العمل إعجابكم وأن تبدوا آراءكم حول القضايا المطروحة من خلاله تحية طيبة لكم جميعاً ، مع فائق احترامي ومودّتي وتقديري.