360 Degrés | 22/07/2018 | سهرة عودة أمينة فاخت إلى قرطاج

ملخص اجمل لقطات أمينة فاخت في حفلتها الثانية في قرطاج 2018 - Best Of Amina Fakhet أمينة فاخت تغني لجمهورها في قرطاج بعد 10 سنوات من الغياب لم يكن الجمهور وحده هو المتعطّش لرؤية أمينة فاخت مجدّدا، فحتّى خشبة المسرح الروماني في قرطاج اكتست حلّة خاصة لإستقبالها في سهرة يوم السبت 25 جويلية 2018، وذلك بعد حوالي 10 سنوات من الغياب. قبل حوالي الساعة من موعد انطلاق العرض، لا مكان شاغر في مسرح قرطاج، والجميع يهتف في صوت واحد بإسم “أمينة”، وبعد أنّ أخذ أفراد الفرقة الوطنية للموسيقى أماكنهم،صعدت الفنانة أمينة فاخت المسرح بكلّ ”شموخ” لتُعانق جمهورها من جديد. شارك 13 غرّد +1 شارك مشاركة 13 لم يكن الجمهور وحده هو المتعطّش لرؤية أمينة فاخت مجدّدا، فحتّى خشبة المسرح الروماني في قرطاج اكتست حلّة خاصة لإستقبالها في سهرة يوم السبت 21 جويلية 2018، وذلك بعد حوالي 10 سنوات من الغياب. قبل حوالي الساعة من موعد انطلاق العرض، لا مكان شاغر في مسرح قرطاج، والجميع يهتف في صوت واحد بإسم “أمينة”، وبعد أنّ أخذ أفراد الفرقة الوطنية للموسيقى أماكنهم،صعدت الفنانة أمينة فاخت المسرح بكلّ ”شموخ” لتُعانق جمهورها من جديد. البداية كانت مع أغنية “ولا مرّة”، وقد ردّدها الجمهور معها كلمة بكلمة، لتُطلق العنان بعد ذلك لصوتها الشجّي لآداء جملة من الأغاني القديمة والجديدة على غرار “يا بلادي”، “سلطان حبك” و”اسألوا قلبي وعنيا” و”أنا هويت”و “عالجبين عصابة” وحرصت أيضا على تلبية اقتراحات جمهورها، فغنّت لهم “موعدنا أرضك يا بلدنا”، وقد ساعدها في ذلك ابداع وتميّز المايسترو محمد الأسود، رغم عدم التزامها ببرنامج الفرقة الموسيقية. حفل “الديفا” أمينة فاخت، كان ناجحا على مختلف المقاييس، حيث تشارك كلّ من التوضيب الركحي، وموسيقى الفرقة الوطنية وآداء أمينة على خشبة المسرح في رسم لوحة فنّية متكاملة استمتع الجمهور بمشاهدها طيلة أكثر من ساعتين من الزمن. وقد اختارت أمينة مواصلة تزيين هذه اللّوحة بتقديم صوتين شابّين، الأوّل كان لإبنتها ملكة عويج، والتّي قدّمت أغنية غربية، وتمكّنت من إقناع الجمهور بصوتها القوّي أمّا ثاني الأصوات فغنّى الأيام كيف الريح في البريمة وهو الشاب محمد علي شبيل وبدوره أقنع الجمهور. شارك 13 غرّد +1 شارك مشاركة 13 لم يكن الجمهور وحده هو المتعطّش لرؤية أمينة فاخت مجدّدا، فحتّى خشبة المسرح الروماني في قرطاج اكتست حلّة خاصة لإستقبالها في سهرة يوم السبت 21 جويلية 2018، وذلك بعد حوالي 10 سنوات من الغياب. قبل حوالي الساعة من موعد انطلاق العرض، لا مكان شاغر في مسرح قرطاج، والجميع يهتف في صوت واحد بإسم “أمينة”، وبعد أنّ أخذ أفراد الفرقة الوطنية للموسيقى أماكنهم،صعدت الفنانة أمينة فاخت المسرح بكلّ ”شموخ” لتُعانق جمهورها من جديد. البداية كانت مع أغنية “ولا مرّة”، وقد ردّدها الجمهور معها كلمة بكلمة، لتُطلق العنان بعد ذلك لصوتها الشجّي لآداء جملة من الأغاني القديمة والجديدة على غرار “يا بلادي”، “سلطان حبك” و”اسألوا قلبي وعنيا” و”أنا هويت”و “عالجبين عصابة” وحرصت أيضا على تلبية اقتراحات جمهورها، فغنّت لهم “موعدنا أرضك يا بلدنا”، وقد ساعدها في ذلك ابداع وتميّز المايسترو محمد الأسود، رغم عدم التزامها ببرنامج الفرقة الموسيقية. حفل “الديفا” أمينة فاخت، كان ناجحا على مختلف المقاييس، حيث تشارك كلّ من التوضيب الركحي، وموسيقى الفرقة الوطنية وآداء أمينة على خشبة المسرح في رسم لوحة فنّية متكاملة استمتع الجمهور بمشاهدها طيلة أكثر من ساعتين من الزمن. وقد اختارت أمينة مواصلة تزيين هذه اللّوحة بتقديم صوتين شابّين، الأوّل كان لإبنتها ملكة عويج، والتّي قدّمت أغنية غربية، وتمكّنت من إقناع الجمهور بصوتها القوّي أمّا ثاني الأصوات فغنّى الأيام كيف الريح في البريمة وهو الشاب محمد علي شبيل وبدوره أقنع الجمهور. بعد انتهاء العرض، كان الجمهور راض تمام الرضا على السهرة، فمن المرّات القلائل التّي يكون فيها اجماع كلّي تقريبا على ابداع الفنان وتميّزه على خشبة مسرح قرطاج، بدورهم أهل الفنّ والإعلام عبّروا عن اعجابهم بآداء “الديفا”. من جهتها، عبّرت أمينة فاخت عن سعادتها الكبيرة بلقاء جمهورها مُجدّدا، في مؤتمر صحفي أنتظم اثر نهاية الحفل، وأكّدت أنّ مسرح قرطاج لا يُمكن أن يُشبه أي مسرح آخر وهو خير دليل لنجاح الفنان من عدمه. وبذلك يُمكن القول بأنّ إدارة مهرجان قرطاج كسبت الرهان فيما يتعلّق بحفل أمينة فاخت، والذّي ما إنّ تمّ الإعلان عن عودتها مجدّدا إلى المسرح، إلاّ وتسابق جمهورها لإقتناء تذاكر السهرة للقائها بعد غياب.