فتنة الشام وضهور الرايات السود والرايات الصفر في اخر الزمان | علامات الساعة

فتنة الشام وضهور الرايات السود والرايات الصفر في اخر الزمان | علامات الساعة اخبرنا النبي عليه الصلاة والسلام ان فتنة الشام اولها لعب الصبيان واذا التقت الرايات السود، والرايات الصفر في سرة الشام حيت يكون خروج الرايات السود المشرقة من خرسان والرايات الصفر تقبل من المغرب في اخر الزمان قال النبي صلى الله عليه وسلم: تكون فتنة بالشام، كان أولها لعب الصبيان، ثم لا يستقيم أمر الناس على شيء، و لا تكون لهم جماعة، حتى ينادي منادي من السماء: عليكم بفلان، و تطلع كف بشير. قال النبي صلى الله عليه وسلم: تكون بالشام فتنة كلما سكنت من جانب، طمت من جانب، فلا تتناهى حتى ينادي مناد من السماء: إن أميركم فلان. قال النبي صلى الله عليه وسلم: تكون فتنة، كان أولها لعب الصبيان، كلما سكنت من جانب طمت من جانب، فلا تتناهى حتى ينادي مناد من السماء: ألا إن الأمير فلان، و فتل ابن المسيب يديه، حتى إنهما لتنقصان، فقال: ذلكم الأمير حقا، ثلاث مرات. قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إذا اصطكت الرايات الصفر، والسود في سرة الشام، فالويل لساكنها من الجيش المهزوم، ثم الويل لها من الجيش الهازم) وفي رواية: إذا التقت الرايات السود، والرايات الصفر في سرة الشام فبطن الأرض خير من ظهرها). عن المغيرة بن سعيد عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام : إذا اختلف الرمحان بالشام لم تنجلِ إلا عن آية من آيات الله . قيل: وما هي يا أمير المؤمنين؟ قال: رجفة تكون بالشام يهلك فيها أكثر من مائة ألف ، يجعلها الله رحمة للمؤمنين وعذاباً على الكافرين ، فإذا كان ذلك فانظروا إلى أصحاب البراذين الشهب المحذوفة ، والرايات الصفر تقبل من المغرب حتى تحل بالشام ، وذلك عند الجزع الأكبر والموت الأحمر . فإذا كان ذلك فانظروا خسف قرية من دمشق يقال لها حرستا ، فإذا كان ذلك خرج ابن آكلة الأكباد من الوادي اليابس، حتى يستوي على منبر دمشق ، فإذا كان ذلك فانتظروا خروج المهدي عليه السلام في الفتن لابن حماد ص159 قال : ( حدثنا الوليد قال : اخبرني شيخ عن الزهري ، قال : يلتقي اصحاب الرايات السود واصحاب الرايات الصفر عند القنطرة ، فيقتتلون حتى ياتوا فلسطين ، فيخرج على اهل المشرق السفياني فاذا نزل اهل المغرب الاردن مات صاحبهم ، فيفترقون ثلاثة فرق : فرقة ترجع من حيث جاءت ، وفرقة تثبت فيقاتلهم السفياني ، فيهزمون فيدخلون في طاعته ). في الفتن ص161 ((حدثنا عبد الله بن مروان عن ابيه عن عمرو بن شعيب عن ابيه قال دخلت على عبد الله بن عمر حين نزل الحجاج بالكعبة ، فسمعته يقول : اذا اقبلت الرايات السود من المشرق ، والرايات الصفر من المغرب حتى يلتقوا في سرة الشام ، يعني دمشق فهنالك البلاء ، هنالك البلاء ). ص160 عن حسان او غيره قال: (( اذا بلغت الرايات الصفر مصر فاهرب في الارض جهدك هربا ، فاذا بلغك انهم نزلوا الشام ، وهي السرة ، فان استطعت ان تلتمس سلما في السماء او نفقا في الارض فافعل )) . ص161 عن حسان بن عطية قال كان يقال (( اذا رايتم الرايات الصفر فبطن الارض يومئذ خير من ظهرها)) في الفتن ص162 عن كعب قال ((اذا التقت الرايات السود والرايات الصفر في سرة الشام فبطن الارض خير من ظهرها )) في الفتن ص163 (( عن ارطاة قال اذا اصطكت الرايات الصفر و السود في سرة الشام فالويل لساكنها من الجيش المهزوم، ثم الويل لها من الجيش الهازم ، ويل لهم من المشوه الملعون )) ص172 و ص173 (( فيخرج السفياني من الشام و الابقع من مصر فيظهر السفياني عليهم )) في الفتن ص159 عن كعب قال: ( اذا خرج البربر فنزلوا مصر كان بينهم وقعتان وقعة بمصر ، ووقعة بفلسطين ... ) في الفتن ص160 عن كعب قال ( اسلم اهل الشام ، واسعد اجنادها بالرايات الصفر اهل دمشق ، واشقى اهل الشام واجنادها اهل حمص وانهم ليغمرون الشام كما يغمر الماء القربة)