وطبان التكريتي العربي الاصيل يبصق بوجه طارق عزيز الاشوري وينعتهم بالابناء العواهر

هي لعبه كما أسماها الشهيد الرئيس العراقي الشهيد ولكنه لقنهم دروساً لن تمحى أبداً من ذاكرة نحلهم وأصولهم النجسه وتحيه للعراق العظيم الذي أنجب هذا البطل ورفاقه ويامحلا النصر بعون الله