قصيدة الشاعر عطاالله بن خزيم المسمات باحمراء بصوت ابنه جامع الديوان للشاعر وهذه القصيدة من أشهر قصائدة بل سرت وجرت مجرى الأمثال في مجتمعه بحيث يقال حمرا عطاالله ومن ابرزمن وصف الابل صاحب قصيدة ياالله اناطالبك حمرا هوى بالي وكذلك الشار ابو زويد والشاعر عطاالله بن خزيم الذي تخصص في هذا الفن من الوصف وقال عن هذه القصيدة إنها شاعت على ألسنة الشعراء وبالفعل بدأ الشعراء يركبون هذه القصيدة لشهرتها وصار الكتاب ينسبون تلك الأبيات أحيانا لغير شاعرها في هذه الأزمان بل وزعم أحد الشباب أنها لسليطين العنزي لأنه رحمه الله جارى القصيدة بخمسة ابيات وزعم أن سلطين كان موجودا قبل 300 سنة فذهبت الى العلامة المختص بالفنون الشعبية في نجد الشيخ منديل الفهيد الأسعدي العتيبي وأخبرته واستغرب وغضب وقال من هو سليطين اللي تقصد قلت له اني بحثت ووجدت أنه مدح لورنس وعاصره قال حنا ياوليدي معاصرين لورنس لورنس امس وقال هذه القصيدة من أشهر قصائد عطاالله بن خزيم وقال أنت ماتعرف الشاعر الفحل صالح الباحوث اللي انتقل من بريدة الى حايل قلت بلى قال نظم قصيدة ولم يوصف الإبل بل قال : ياراكب حمرا مثل حمرا عطاالله فسألوه لماذا لاتصف الناقة فقال مابعد عطاالله وصف فأركب الناقة ولم يصفها قلت هذا هو الصواب لأن عطاالله مولود 1295هـ وقال القصيدة في إمارة بن عقيل في الجوف التي بدأت عام 1343هـ وانتهت من الجوف عام 1345هـ والله المستعان