السلاح ما يخلاصش أو دايمن# الحراش# لعلام أو شعب نظيف سلام 2018

السلاح ما يخلاصش أو دايمن# الحراش# لعلام أو شعب نظيف سلام 2018 --------اذا اعجبك الفيديو لا تنسى الاعجاب والاشتراك في القناة--------- اشترك في القناة من هنا : http://bit.ly/2hG87EI #ladop champion Fateh Rouje #El harda fi mayou #El harda fi gala #El hadra fi bejaia #El hadra fi Chark El makrouh vs Dodge. La pression vs rio Rio ,Hitler, Dodge, Lvaga #barg lil vs lflammé ----------------------------------------------------- سبحان الله القرآن يتلا عليهم في أعضم الأيام و هم لا يبالو في ارتكاب البدع ! الهم إنٌ نسألك حسن العواقب و أن تهدنا إنّ ضلمنا أنفُسنا ضُلماً گبيرا و إن لن تغفٍر لنا و ترحمنا لنكنّنا من الهالكين ------------------------------------- تناطح كباش” العيد بالجزائر… عادة أمازيغية بين عشق الهواة وتحريم الدعاة الجزائر ـ من أحمد عزيز ـ قبل قدوم عيد الأضحى، تتحول الساحات في بعض القرى والمدن الجزائرية إلى حلبات مبارزة لمناطحة الكباش، في منافسة تعود جذورها إلى آلاف السنين، إلا أنها رغم ذلك لازالت تثير الجدل ما بين هواة يتمسكون بها ويعتبرونها تجني لهم عائدا ماديا لا سيما في هذه الأوقات، وبين دعاة دين يحرمونها لما يرونه بأنها “تسيء للإسلام”، ما جعلها تتلاشى تدريجا في الجزائر العاصمة على عكس المناطق الغربية والشرقية. ويمارس هواية “تناطح الكباش” آلاف الجزائريين في السر أحيانا وفي العلن أحيانا أخرى، وتنتشر في مواسم عيد الأضحى من كل عام، ويقول خبراء في التاريخ وعلم الاجتماع إنها عادة قديمة وهي جزء من الموروث الثقافي الأمازيغي. ولهذه الهواية أماكن مخصصة تسمى حلبة (ساحة) المبارزة أو التناطح بين الكباش، وتصل مساحتها إلى 500 متر تقريبا ويتجمع المئات من المتفرجين حولها، فيما يقف في محيطها الحكم وبجانبه مالكا الكبشين، وهو الذي يقرر الفائز منهما. وتكون أغلب الكباش المشاركة في هذه المسابقات من النوع العدواني، الذي يتراجع للخلف نحو عشرين مترا ثم ينطلق مسرعا لكي ينطح خصمه في مشهد ينتهي أحيانا بإصابة أحد الكبشين بالإغماء أو حتى الموت. في قرية “سيدي بن ثامري” القريبة من مدينة وهران في الغرب الجزائري، يلتقي محبي هواية تناطح الكباش في ساحة المبارزة، حيث يجلب كل منهم كبشا كبيرا ذا قرون طويلة، في منافسة تتواصل بين أسبوعين و3 أسابيع قبيل عيد الأضحى من كل عام. “مزيان شفيع″ أحد ممارسي هذه الهواية في القرية، قال للأناضول “كنا نمارسها قرب الأسواق الشعبية قبل سنوات إلا أن الأمن بدأ في منعنا من ممارستها، فقررنا نقلها إلى ساحة خارج القرية”. ومتفاخرا بحبه لهذه الهواية، أضاف “لقد مارسها والدي وجدي قبل عقود، ونحن من أسرة ريفية تمتلك أفضل سلالات الضأن المتخصص في التناطح، وقد أحرزنا بطولات عدة في سنوات ماضية”. ولشدة شغفهم بهذه الهواية، يطلق أصحاب الكباش في كثير من الأحيان على حيواناتهم أسماء لاعبي كرة القدم، مثل شفيع الذي أطلق على 3 من الكباش التي جلبها معه للمنافسة أسماء “زلاتان” (إبراهيموفيتش، لاعب نادي مانشيستر يونايتد الإنجليزي) واللاعب الدولي الجزائري وهداف المنتخب الجزائري الأول لكرة القدم “هلال سوداني” الذي يلعب في نادي “دين ------------------------- page facebook https://www.facebook.com/Cyber.Carthage