رؤيا ليس لها مثيل تصف لنا مايمر به المهدي الأن وكيف سيصلح الله أمره

رؤيا أختي الصادقة سلمى رؤيا رؤيا رؤيا رؤيا رؤيا عن المهدي المنتظر رافع الظلم والظلمات رأيت المهدي في مكان مظلم ورأيت أربعة نساء شريرات يلبسن السواد إثنتين على يمين المهدي وإثنتين على يساره ممسكين يدين المهدي وكل ما يحاول المهدي أن يهرب منهن فالنساء يضربونه ويسقطونه على الأرض فبدأت أصرخ. وبعدها رأيت المهدي واقف أمام البحر وكان كل شيء ظلام وسواد حتى البحر أصبح لونه أسود ورائحته كريهة لكن أمواجه هادئة وبعدها إلتفت المهدي بظهره إلى البحر فا هاجت تلك الأمواج بسرعة كبيرة كأنها أرادت أن تغدر بالمهدي وتبتلعه فا صرخت بقوة. وبعدها رأيت المهدي واقف أمام سيارة خربانة وخرجت منها إمرأة تلبس لباس داخلي فقط لونه أحمر وهي تقوم بحركات مغرية للمهدي وأيضا خرج رجل من السيارة في يديه البنزين لي يحرق المهدي فا صرخت بقوة. وبعدها رأيت رجل يحفر في قبر وشعرت أن هذا الرجل يريد أن يدفن المهدي في ذلك القبر فا صرخت بقوة. وبعدها رأيت رجل يحفر في قبر وشعرت أن هذا الرجل يستخرج في سحر من القبر وضعوه للمهدي فإبتسمت. وبعدها رأيت شيء آخر لكن لم أستطيع تذكره أتذكر فقط أني إبتسمت. وبعدها رأيت المهدي أصبح جميل جدا يشبه النبي يوسف عليه السلام (رأيت النبي يوسف عليه السلام في رؤى من قبل وعندما رأيت هذه الرؤية ذكرني جمال المهدي في جمال النبي يوسف عليه السلام ) وأصبح المهدي جالس في غرفة بيضاء وهو راكع لله و بين قدميه إمرأة تلبس البياض وهي ساجدة لله وتحتها ماء صافي لامع وشعرت أن هذه المرأة جدا طيبة و ليست غريبة عني كأنني أعرفها لكن لم أرى وجهها لأنها ساجدة. و المشهد جدا جميل ورائع : المهدي راكع والمرأة بين قدميه ساجدة في نفس الوقت وعلى نفس السجادة. إنتهى