عادت فجأة إلى المنزل فإكتشفت زوجها مع امرأة في غرفة النوم .. لكن ما فعلته بهم كان مرعبا

مهمشون ، في هوامش المجتمعات حياة تدب . مهمشون كان الهامش اختيارا لهم و آخرون ما كان لديهم من بديل عيون حزينة حينا حانقة أحيانا وجوه شاحبة تلازم مناطق الظل و أجساد حين تتعب تستلقي على الرصيف ، و في صمت هدا العالم الذي يحاكي صمت القبور تحدث صرخات ناقمة غاضبة قد لا تسمع إلى حين يأتي الهامش يخترق المجتمع يمنحه و لو للحظة إيقاعه و ألوانه . مهمشون قصص يكتبها و يقدمها عبد الصادق بنعيسى