مسلسل باب الحارة الجزء 2 الثاني الحلقة 21 الواحدة والعشرون│ Bab Al Hara season 2

©©© السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ©©© مرحبا بكم في قناتنا (Saida News-سعيدة نيوز) قناة كل السعيديين --- ما عليكم سوى الإشتراك في القناة و الضغط على الجرس لتتوصلوا بكل جديد على مدار الساعة و يوميا 24H/7J ... * قناتنا سعيدية 100% تنقل لكم أخبار ولاية سعيدة السياسية و الثقافية و الإقتصادية و الرياضية و الدينية في وقتها و فور حدوثها على مدار الساعة (24H) و يوميا (7J/7J) فتابعونا و لا تنسوا الإشتراك و تفعيل الجرس ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤صلي على رسول الله❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤ 👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇 # 20_سعيدة عاصمة الولاية: سعيدة رمز الولاية: 20 الترقيم الهاتفي: 048 الرمز البريدي: 20000 # تعريف: تقع في الشمال الغربي للجزائر يحدها شمالا ولاية معسكر، ولاية سيدي بلعباس غربا، وولاية تيارت شرقا، ومن الجنوب ولايتي النعامة والبيض. نسبة الولاية الباردة شتاءا وحارة صيفا. تعرف أيضا بوزير الداخلية سابقا وقائد ناحية عسكرية ابان الثورة الجزائرية: مدغري أحمد كما تشتهر بمركباتها الصناعية منها مركب السيللوز والورق بالرباحية وفريقها مولودية سعيدة لكرة القدم الذي كان ينشط في بطولة القسم الأول وفريق المولودية لكرة اليد بها أكبر وأقدم ساعة شمسية على مستوى قارة أفريقيا تشتهر المدينة سعيدة بحمامنات: حمام ربي حمام سيدي عيسى حمام عين السخونة محدودة للحدائق الرائعة التي تؤمن الراحة الرائعة. كما أنها تشتهر بمائها المعدني الصالح للشرب والذي يعرف بماء سعيدة والذي حاز على الشهرة الوطنية والخارجية، بالإضافة إلى الغابات ومنها غابة العڨبان. أكبر أحيائها هو حي بوخرص الشعبي ببلدية سعيدة ولاية سعيدةحيث يعتبر أكبر حي بسعيدة يقع حي بوخرص في الشمال الشرقي لعاصمة الولاية ويتكون من عدة تجمعات سكنية: الحي القديم (القرية أو "الأسود كارتييه") أو 800 سكن حي احمد مدغري (سونيك) المنكوبين (470 سكن) دوار ولاد بن زيان البلانات (227 سكن) الضحايا (46 سكن) # التقسيم_الاداري الدوائر: سعيدة عين الحجر الحساسنة سيدي بوبكر أيوب أولاد براهيم البلديات: سعيدة عين الحجر الحساسنة سيدي أحمد مولاي العربي أولاد خالد أولاد براهيم هونت أيوب تيرسين سيدي بوبكر سيدي عمر عين السلطان عين السخونة دوي ثابت المعمورة . التسمية: تذكر الروايات أن المدينة كانت تحمل الاسم الأمازيغي "تيرسيف" كما حملت اسم زوجة عبدالله بن رابي، عم مهدي العبد، وهو الخليفة الذي حكم المنطقة في القرن التاسع الميلادي. كما سميت "حاز سعيدة" ويعود للمياه المعدنية الساخنة لسيدي عيسى وذلك في عهد الفاطميين، كما سميت العقبان لوجودها في وسط الهضاب العليا ولانتشار طائر العقاب فيها، هذا وقد أسماها الأمير عبد القادر "سعيدة" نظرا لما حققه فيها من قوة، وهو الاسم الذي بقيت عليه لليوم. تاريخ الملف منذ عصور ما قبل التاريخ ويشهد على محطات عديدة مثل المغارات، المخابئ والرسوم الحجرية مثل تلك الموجودة بمنطقة تيفريت. أقام بها الإنسان منذ أكثر من 15 ألف سنة وقد كان يعيش تحت الصخور وفي المغارات كمغارة "الإنسان" التي توجد بالضفة الشمالية لمصب واد سعيدة، حيث تم اكتشافها عام 1891 وحسب الدراسات فإن هذه المغارة تعود إلى العصر الحجري الوسيط، كما يوجد بمنطقة تيفريت 30 كم شرق سعيدة مغارة أخرى تعود إلى العصر الحجري الحديث وحسب ابن خلدون يعتبر البرابرة أول سكان سعيدة. مرت على سعيدة العديد من الحضارات منذ عصور ما قبل الميلاد، ففي القرن الثالث الميلادي كانت تحت سيطرة الملك النوميدي "ماسينيسا" وقد كانت في عصره منطقة زراعية قوية، ثم وقعت تحت سيطرة الاحتلال الروماني عام 40 م، أما عام 429 م فقد احتلها الوندال. في القرن السابع الميلادي ترسخت المسيحية في المنطقة مع الجدارين الفرنديين "-معنى جدارين هم المدافعون عن الله- وهم البرابرة المسيحيون. في القرن الثامن الميلادي، تم فتحها من قبل المسلمين بصعوبة بعد مقاومات استمرت اكثر من نصف قرن ثم تم تاسيس مملكة" تيهرت "(704 م -858 م) وقد عرفت في الفترة تطور وحضارة مميزين في جميع الميادين بينما سيطر الفاطميون على المنطقة في القرن العار الميلادي في عهد الخليفة الفاطمي المنتصر (1036-1094) ذ، أما في القرن الثاني عشر الميلادي سيطر المرابطون ثم الموحدون الذين استقروا في سعيدة عام 1147. عام 1269 جاء الزيانيون وبقوا إلى غاية 1550 وهو تاريخ الفتح العماني لشرق الاوسط والشمين الشمال الجزائر وقعت سعيدة تحت الحكم العثماني وضمت إلى بايلك معسكر (1701-1791) تحت حكم الأغا. سعيدة تحت السيطرة الفرنسية: احتل الفرنسيون الجزائر العاصمة عام 1830 ثم احتلوا وهران ومرسى الكبير وكذلك معسكر ابتداء من 1835 حيث تنقل الأمير عبد القادر إلى سعيدة وأسس قاعدته العسكرية بغابة العقبان "صيدا القديمة" وهي تحتوي على برج مراقبة روماني، 22/10/1841 في بدأ الفرنسيون يدخلون سعيدة بقيادة الجنرال بيجو بعد أن تركها الأمير في حالة جيدة. في هذه الفترة عرفت المنطقة العديد من المعارك ضد المحتل الفرنسي مثل معركة "عين المانعة" 24 أوت و 1843/12/09 م معركتي "تيرسين" و "سيدي يوسف" في الأعضاء 22/09/1843 م، كما كانت هناك العديد من المعارك جنوب المنطقة بقيادة الشيخ بو عمامة. تواصل استقرار المعمرين في المنطقة المميزة بعد 1870 مؤها استولوا على الأملاك الفلاحين العرب وجردوهم منها لتفقيرهم. عام 1881 م تمت مبايعة الشيخ بوعمامة. في نوفمبر 1886 استقرت في المنطقة الفرق العسكرية الأجنبية الأحداث في سعيدة من 1945-1962: 1945/02/05 مظاهرات بمدينة سعيدة. 18/05/1945 أعمال عنف تمثلت في حرق مقر البلدية ومستودع للفحم وقطع الأسلاك الهاتفية. 27/06/1947 نشأة أول نادي مسلم في المنطقة وهو "نادي مولودية سعيدة". 01/11/1954 اندلاع الثورة التحريرية. مارس 1956 امتداد الثورة في المنطقة.